كنت
أعيد قراءة الاهداء مرة تلو الاخرى ............
حتى أني كنت أتلمس حروفة بأطراف اصابعي ياله من شعور سخيف كيف لبضع نقاط من الحبر مشكلة على شكل حروف كثيرا ما أستخدمها أن تسري في جسدي ذاك الشعور العجيب عند لمسها ....
اذكر أني فكرت كم أنا سطحية لاقبل هدية من غريب بهذه السرعة وكيف لي ان أحبها ايظا بهذه السرعة ... لكنه كان كتاب من له هذا الذوق لابد أن يكون أنسان مختلف ... لايهم قطعت سلسة افكاري تلك وأخترت ان اعيش اللحظة واستمتع باللحظة حتى لو أمنت انها كااااااذبة فلتكن....
حتى أني كنت أتلمس حروفة بأطراف اصابعي ياله من شعور سخيف كيف لبضع نقاط من الحبر مشكلة على شكل حروف كثيرا ما أستخدمها أن تسري في جسدي ذاك الشعور العجيب عند لمسها ....
اذكر أني فكرت كم أنا سطحية لاقبل هدية من غريب بهذه السرعة وكيف لي ان أحبها ايظا بهذه السرعة ... لكنه كان كتاب من له هذا الذوق لابد أن يكون أنسان مختلف ... لايهم قطعت سلسة افكاري تلك وأخترت ان اعيش اللحظة واستمتع باللحظة حتى لو أمنت انها كااااااذبة فلتكن....
سحب شعرة من جمجمتة
صرخت عليه لماذا فعلت هذا!!
فقال ساخسرة كله عاجلا ام اجلا ومن حظ هذه الشعرة انها ستبقى معكِ احتفظي بها وسحب يدي اليمنى وربط الشعره في اصبعي البنصر وتناول قطعة شاش من جانبي وربطها فوقها ....
صرخت عليه لماذا فعلت هذا!!
فقال ساخسرة كله عاجلا ام اجلا ومن حظ هذه الشعرة انها ستبقى معكِ احتفظي بها وسحب يدي اليمنى وربط الشعره في اصبعي البنصر وتناول قطعة شاش من جانبي وربطها فوقها ....
....:هلا احتفظتي بها
...
في اخر لقاء لنا ..شبح الموت كان ثالثنا لم يبدو عليه التعب ... كان مبهرا
ومتألقا كما تعجز كلماتي عن الوصف...
كان حليق الشعر وكنت ارتدي شعرة من راسة في اصبعي ....
كان حليق الشعر وكنت ارتدي شعرة من راسة في اصبعي ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق